الملخص... تناول هذا البحث مضارالمياه المعبأة في زجاجات بلاستيكية والحوافظ التي تحتوي علي الفينولات علي صحة الإنسان حيث تم تقديرنسبة (BPA) bisphenol A المطروح في عينات البول لبعض الأشخاص من أجناس و أعمار مختلفة حيث أجريت تجربة عشوائية لتلاث أسر في مدينة بني وليد لتقدير نسبة (BPA) bisphenol A في النظام الغذائي فهو المصدر الأساسي للتعرض لمادة ( البيسفينول أ) فقد تم تجميع عينات بول مختلفة بمعدل 9 عينات يوميا لـ(رجال، نساء،أطفال) لمدة 4 إيام وقمنا بقياس تركيزات الـBPA كما تم التدخل في النظام الغذائي للأستغناء قدر الإمكان عن أستهلاك الغذاء في الآواني البلاستيكية والحوافظ الغذائية وشرب الماء والمشروبات والعصائر من الزجاجات البلاستيكية التي تحتوي علي الفينولات والمعلبات بكافة أنواعها لهذه الأسر لمدة يومين وتم تقييم التغير في التركيزات عبر الزمن علي أساس قبل التدخل وفترات ما بعد التدخل في النظام الغدائي. أشارت النتائج قبل التدخل في النمط الغذائي للأسرالتلاث إلى أن قياسات الـBPA في عينات البول كانت مستويات عالية حيت وصلت كمية الـBPA في البالغين إلى(106 میكروغرام/غرام) بينما في الأطفال كانت (127 میكروغرام/غرام)، وأصبحت النتائج بعد تغيير نمط الغذاء منخفضة حيث أنخفضت النسب حتى 80٪ للأطفال و 60٪ للبالغين خلال يومين فقط من تغيير النظام الغذائي والأدوات المستعملة في حفظ الغذاء الخالية من المواد المحتوية علي الـBPA فقد أصبح مستوى الـBPA في عينات بول الأطفال (85 میكروغرام / غرام) وفي البالغين (62 میكروغرام / غرام) .
الملخص... تضمنت هذه الورقة دراسة القيم الذاتية والمتجهات الذاتية للمؤثرات الخطية ، تعريفها ، خصائصها واستقلاليتها والتعرف علي فضائها الذاتي ،ومتي يكون الفضاء الجزئي فضاء جزئي لامتغير تحت تأثير المؤثرات الخطية يحتفظ بجميع خواص الفضاء الأصلي ، هذا الفضاء الذي غالبا مايختزل المؤثرات الخطية تحت شروط معينة وتعرفنا علي علاقته بالطيف ، حيث وجدنا أن طيف المؤثر المختزل هو مجموعة جزئية من الطيف الكامل للمؤثر الخطي
الملخص... هدفت هذه الدراسة الى معرفة تأثير فلوريد الصوديوم على التركيب النسيجي ووظائف الكلى في ذكور الأرانب البالغة، وتقييم التأثيرت الوقائية المحتملة للحلبة والنعناع ضد التغيرات النسيجية والوظيفية التي يسببها فلوريد الصوديوم. واشتملت هذه الدراسة على عدد أربعة وعشرون من ذكور الأرانب المحلية البالغة، حيث قسمت الى 4 مجموعات (م) ،6 ذكور لكل مجموعة ، وبعد ثلاثون يومــــــا أخذت عينات الدم وعينات من الكلى للفحص النسيجي. وأجريت التحاليل لمعرفة تركيز اليوريا والكرياتينين ، وحمض البوليك ، وأيونات الصوديوم والبوتاسيوم في مصل دم جميع المجموعات. أظهرت نتائج الدراسة أن معاملة ذكور الأرانب بفلوريد الصوديوم أدى إلى حدوث زيادة معنوية (P<0.01) فـي تركيز اليوريا وحمض البوليك، والكرياتينين، وأيونات الصوديوم والبوتاسيوم في مصل الدم عند الأرانب المعاملة بفلوريد الصوديوم فقط مقارنة بالمجموعة الضابطة، ولوحظ انخفاض معنوي (P<0.01) في تركيز اليوريا وحمض البوليك، والكرياتينين، وأيونات الصوديوم والبوتاسيوم في مصل الدم عند المجموعات المعاملة بالنعناع والحلبة مقارنة بمجموعة فلوريد الصوديوم، ولكن هذه القياسات لم تصل إلى المستويات الطبيعة عند المجموعة الضابطة. وقد لوحظ وجود تغيرات نسيجية واضحة في أنسجة الكلى عند المعاملة بفلوريد الصوديوم فقط مقارنة مع المجموعة الضابطة، وقد أدى تناول عصير النعناع أو مسحوق الحلبة مع الحقن بفلوريد الصوديوم إلى حدوث تحسن واضح في التركيب النسيجي للكلى مقارنة بمجموعة الفلوريد فقط. ونلاحظ من النتائج التي توصلت إليها هذه الدراسة أن حقن الأرانب بفلوريد الصوديوم فقط أدي إلى حدوث تغيرات خطيرة في وظائف وأنسجة الكلى، وأدى الحقن بفلوريد الصوديوم مع تناول عصير النعناع أو مسحوق الحلبة إلى حدوث تحسن معنوي ملحوظ في وظائف الكلى، واستعادت أنسجة الكلى شكلها الطبيعي وانتظامها، حيث أصبحت أقرب للمجموعة الضابطة.
الملخص... تتميز ليبيا بتضاريس مختلفة مما أدى إلى تباين وتنوع كبير في الأنظمة البيئية. أغلب هذه الأنظمة ترتادها الطيور المهاجرة بنسب متفاوتة, وبالأخص المناطق الساحلية حيث الأراضي الرطبة والمسطحات المائية والمناخ المتوسطي. وتعد المناطق الرطبة من أفضل البيئات للطيور المقيمة والمهاجرة وبالأخص الطيور المائية، وهذه المناطق تعتبر ملجأ للكثير من الأنواع خلال هجرتها وذلك لتوفر الظروف الملائمة كالمأوى والغذاء. استهدفت هذه الدراسة الطيور المائية المشتية بثلاثة بيئات رطبة بمنطقة مصراتة خلال شهر يناير من السنوات 2017-2019، ضمن نتائج المسح الوطني للطيور المائية المشتية في ليبيا بإشراف المنظمة الدولية لحماية الأراضي الرطبة (Wetland International). تمت الدراسة في ثلاثة مواقع رطبة منها منطقة رطبة صناعية (محطة المعالجة بمصراتة) ومنطقتين طبيعيتين (وادي ساسو وقصر أحمد). تم تسجيل عدد 40 نوع من الطيور المائية وقد تميزت منطقة قصر أحمد بأعلى تنوع (28 نوع) وكانت محطة المعالجة أقل تنوعا (13 نوع). كما سجلت هذه الدراسة تواجد نوعين مهددين بالإنقراض: دريجة كروانية ((Calidris ferruginea و كروان الماء (Numenius arquata) وفقاً للقوائم الحمراء الصادرة عن الأتحاد الدولي لصون الطبيعة (IUCN Red list). وكذلك تم تسجيل تواجد خمسة أنواع من الطيور الهامة المهددة بالإنقراض بمنطقة حوض المتوسط والواردة بالملحق الثاني الصادر عن مركز الأنشطة الإقليمية للمناطق المتمتعة بحماية خاصة التابع لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة (Annex II, RAC/SPA – MAP/UNEP). هذه الدراسة تقترح تسجيل منطقة قصر أحمد كموقع رامسار وطني تابع لإتفاقية رامسار لحماية الأراضي الرطبة (Ramsar Convention) لما تميز به من مقومات تتماشى مع شروط الإتفاقية.
الملخص... هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة الأنواع المنتشرة في الساحل الغربي الليبي ، وتحديد النسبة بين الجنسين ( ذكور و إناث )، وأظهرت نتائج الدراسة وجود ثلاثة أنواع من الأخطبوطات في الساحل الغربي لمدنيتي صرمان،وصبراتة وهي:
Octopus vulgaris (Cuvier,1797)و Eledone moschata (Lamarck,798)و Pteroctopus tetracirrhus (DelleChiaje,1830)
و كان مدى الأطوال الكلي لها 18-78سم، 29- 46سم ،32- 71سم على التوالي،وكان النوع O.vulgaris أكثر انتشاراً،وكانت نسبة الإناث أعلى من الذكور .
الملخص... تبحث الدراسة الدراسة الحالية الفروق في حجوم أنوية الخلايا المنوية ثنائية وأحادية الصيغة الصبغية بالنسيج الخصوي لخمس ذكور بالغة بالارنب Oryctolagus cuniculus بالأضافة، ولغرض المقارنة بالخلايا المشيجية، تم تحضير مسحة دم مصبوغة بصبغة Giemsa لتعيين حجم أنوية الخلايا اللمفاوية الدموية ثنائية الصيغة الصبغية (2N). قطاعات خصوية رقيقة تم تحضيرها روتينيا وصبغت بصبغة hematoxylin and eosin حجوم الأنوية للأنواع المختلفة من الخلايا ثم قياسها باستعمال عدسة ميكروسكوبية عينية مدرجة. عدد الخلايا التي أستعملت لقياس قطر الأنوية كان 1.000 خلية منوية أولية، 500 خلية منوية ثانوية، ثم 500 خلية دم لمفاوية. التحاليل الأحصائية تشير إلى وجود فروق معنوية واضحة بين حجوم انوية ثنائية وأحادية الصيغة الصبغية عند المستوى المعنوي0.05 >α .حجوم أنوية الخلايا ثنائية الصيغة الصبغية أكبر من تلك بالخلايا احادية الصيغة الصبغية بقيمة تقدر بحوالي 50%..
الملخص... تعتبر الحناء في ليبيا واحدة من أهم المظاهر التجميلية التي تستخدمها النساء في العديد من المناسبات الإجتماعية لتزيين الجلد والشعر والأظافر. إلا أن العديد من النساء تقوم بإضافة بعض المواد الكيميائية للحناء بهدف زيادة اللون، وإطالة فترة بقائه أطول مدة ممكنة. أجريت هذه الدراسة على ستة عشر امرأة متزوجة (متوسط أعمارهن 33 سنة)، حيث قسمت المتطوعات إلى أربع مجموعات: المجموعة الأولى (3 نساء) استخدم فيها حناء التاج فقط, والمجموعة الثانية (3 نساء) استخدم فيها حناء الرويال فقط, والمجموعة الثالثة (5 نساء) استخدم فيها حناء التاج مضافا لها مستحضر السرتية، والمجموعة الرابعة (5 نساء) استخدم فيها حناء التاج والرويال مضافا لها البنزين وزيت الشيح والبرازيت. أخذت عينات الدم والبول من المتبرعات الصائمات قبل وبعد تطبيق عجينة الحناء على سطح الجلد. أجريت اختبارت وظائف الكبد والكلي وكذلك تحاليل البول للعينات المجمعة. وأظهر اختبار T paired test عدم وجود فروق معنوية في جميع المتغيرات المقاسة قبل وبعد المعاملة في جميع المجموعات (p>0.05). كما بين اختبار التباين الأحادي One way ANOVA عدم وجود أي فروقات معنوية في جميع المتغيرات المقاسة بين المجموعات الأربعة قبل وبعد المعاملة (p>0.05). توصلت هذه الدراسة إلى وجود تأثير للمعاملات المختلفة على المؤشرات الدالة على وظائف الكبد والكلية ارتفاعا وانخفاضا, غير أن هذا التأثير لم يكن ذو دلالة إحصائية.
الملخص... في دراسة التأثير العلاجي لنبات الكركم على إناث الفئران البيضاء المحقونة بدم إنسان مسرطن حيث تم وضع2 إناث كعينات ضابطة وتم حقن 11 أنثى من الفئران البيضاء بدم مسرطن من الإنسان وتركت في بيت الحيوان في أقفاص لكي تتأقلم لمدة يومين وبعد ذلك فصلت وتركت 3 إناث بدون تجريع بالكركم و8 إناث من الفئران بدأ تجريعها بالكركم بشكل يومي ومستمر لمدة 22 يوم ومن خلال المقارنة بين العينة الضابطة والعينات المسرطنة والعينات المعالجة بالكركم, توصلت الدراسة إلى أن هناك تأثير للكركم على إناث الفئران المحقونة بدم مسرطن من خلال تقليل عدد خلايا الدم البيضاء بعد زيادة عددها عند الحقن بدم مسرطن وأن هناك تأثير لسرطان الدم على نسيج الكبد والكلى وأيضا هناك تأثير للكركم لعلاج تأثير سرطان الدم على نسيجي الكبد والكلية.
الملخص... هدفت هذه الدراسة إلي تقدير التراكم الحيوي لبعض العناصر الثقيلة ( الرصاص Pb, الكادميوم Cd, الزنك Zn) في الدرع والأحشاء الداخلية لسرطان البحر (Pachygrapsus marmoratus), كما تم تقدير هذه العناصر في عينات مياه البحر المحيطة بهذه الأحياء, والتي جمعت من ثلاثة مواقع في شاطئ مدينة الخمس ( منتزه الخمس, باركو و الشاطئ المقابل لمحطة الخمس البخارية), في الفترة من فصل الخريف 2017م إلي فصل الصيف 2018م . حُدّدت تراكيز العناصر الثقيلة في العينات المدروسة وأظهرت النتائج ارتفاع تركيز العناصر في أغلب العينات عن الحدود المسموح بها حسب منظمتي ( WHO&FAO) و كان هناك تباينا واضحاً في تركيز العناصر الثقيلة في مياه البحر وعينات السرطان للمواقع الثلاثة حيث كان أعلى تركيز لعنصري Pb و Zn (13.542 و 8.243) ملغم/لتر على التوالي, في فصل الصيف في شاطئ باركو, وكانت أعلى التراكيز لعنصري Cdو Zn ( 0.069 و164.386 ) ملغم/لتر في فصل الخريف في الشاطئ المقابل لمحطة الخمس البخارية و المنتزه. وقد كان ترتيب العناصر من حيث تركيزها في العينات كالتالي Zn>Pb > Cdوقد اوضحت الننتائج الاحصائية ان هناك تأثيرا معنويا (p<0.05) للفصول والمواقع علي تركيز العناصر الثقيلة في العينات. وكانت أعلى قيم BCF في الدرع كالتالي Pb و Cd و Zn ( 940 – 45.5 – 332) ميكغم/لتر على التوالي, مره بقدر تركيزها في الماء, أما بالنسبة للأنسجة فكانت القيم (270 – 62 – 659.5) ميكغم/لتر على التوالي, مره بقدر تركيزها في الماء, حيث كانت قيم BCF غير طبيعية لأنها أكبر من BCF>1)).
الملخص... مقدمة عامة عن المؤتمر السنوى الرابع
الملخص... صناعة العصائر من الصناعات التي شهدت تطورا ملحوظاً في العقود الثلاثة الأخيرة سواء من حيث كمية الإنتاج أو التقنيات المتبعة لتحضير أنواع مبتكرة من المنتجات، وذلك في ضوء المنافسة بين شركات تصنيع العصائر لذا وجب تقييم الجودة الغذائية لها وهو ما تهدف له هذه الدراسة.
تناولت هذه الدراسة تقدير بعض العناصر المعدنية وبعض المكونات الأخرى في أربع وثلاثين عينة عشوائية مختلفة النوع والمنشأ من عصير الفواكه المعلبة. وأوضحت النتائج أن تركيز أيونات المعادن المدروسة كانت كالتالي: الرصاص 0.013 - 0.051ppm ، الكادميوم 0.00 - 0.02 ppm، الزنك 0.03 - 49.66ppm ، الحديد 0.07 - 1.2 ppm، النحاس 0.01 - 0.08 ppm، الكروم 0.02 - 0.17 ppm والصوديوم 53.41 - 107.43 ppm. كما أوضحت النتائج أن محتوى الرماد تراوح بين 0.94 - 2.02 %، بينما الرقم الهيدروجيني تراوح بين 2.86- 4.10، والمواد الصلبة الذائبة الكلية 13.1- 16.5%، والسكريات الكلية تراوحت بين 9.2 - 16.25% ، وقد كانت أقل نسبة لحمض الستريك 0.15 % في عينة عصير سن توب السعودي وأعلى نسبة 0.42% في عينة عصير دون سيمون، وجميع العينات كانت ضمن الحدود المسموح بها من حمض الستريك، أما محتوى حمض الأسكوربيك في العينات تراوح بين 13.6 -23.01 mg/100ml . وتمت مقارنة النتائج التي تم الحصول عليها مع المستويات المسموح بها التي حددتها المواصفات القياسية الليبية، ومع دراسات مماثلة أجريت في بلدان أخرى.
الملخص... هدفت الدراسة الحالية إلى تقييم مستويات فيتامين د بين سكان منطقة صبراتة بالساحل الغربي لليبيا و شملت الدراسة 240 امرأة خلال فترة تسعة أشهر من أول يونيو 2019 إلى 28 فبراير 2020. وقد ملء استبيان لحالات هذه الدراسة لتغطية البيانات الخاصة بالعمر و الجنس و الحالة الاجتماعية والتعرض للشمس و تناول بعض الأغذية، تم قياس مستوى 25-هيدروكسي فيتامين د [25(OH)D] باستخدام طريقة المقايسة المناعية الإنزيمية، تم تقسيم مستويات فيتامين د إلي اربعة مستويات نقص حاد أقل من 10 نانوغرام / مل , نقص معتدل بين 10-20 نانوغرام / مل, القصور بين 21-29 نانوغرام / لتر, ومستوى كافي≥30 نانوغرام / مل تم تقييم مستويات الفيتامين مع الفئات العمرية باستخدام اختبار مربع كاي ( Chi-square ) و تعد صبراتة من المدن المشمسة التي تقع في شمال غرب ليبيا على طول ساحل البحر الأبيض المتوسط و أظهرت النتائج 177 من النساء حامل (73.75٪) ، و 63 (26.25٪) منهن غير حامل ، و 186 (77.50٪) متزوجة ، و 54 (22.50٪) منهن غير متزوجة بشكل عام كانت نسبة الانتشار لنقص فيتامين عند مستوي ( ≥ 20 نانوغرام / مل ) 77.91 ٪ ( 187/240 حالة ) بين النساء بمنطقة صبراتة كانت الفئة العمرية (30- 44 ) اعلي انتشار عند مستوي فيتامين ( ≥ 20 نانوغرام / مل ) بنسبة 29.58 ٪ ( 71/240 حالة ) بين النساء بمنطقة الدراسة بشكل عام كان الانتشار لنقص فيتامين د الشديد عند مستوي (˂ 10 نانوغرام / مل) (107/240) 44.58 ٪ , و نسبة انتشار نقص فيتامين د المعتدل عند مستوي (10-20 نانوغرام / مل) كان (80/240) 33.33 ٪ والقصور (21 -29 نانوغرام / مل) كان (27/240) 11.26٪ , وكانت نسبة الكفاية لمستوي فيتامين د عند (≥30 نانوغرام / مل) 10.83٪ (26/240) , و أظهرت النتائج توزيع الحالات حسب نوع تناول الغذاء و وفقًا للإجابة بنعم أو لا، ان النساء الذين يتناول الحليب أعلى بنسبة ( 60.42 % ) مقارنة بالذين يتناول الأسماك ( 32..08 ) و الدهون (41.25) و نستنج من النتائج أن معدل انتشار نقص فيتامين د عالى في النساء بمنطقة صبراتة خاصة في الفئة العمرية (30-44 ).
الملخص... تهدف هذه الدراسة للتحقق مما إذا كانت عصائر الفاكهة والمشروبات الغازية المتوفرة في أسواق مدينة مصراتة الليبية تحتوي على البنزوات كمادة حافظة. تم إستخدام طريقة كروماتوجرافيا السائل عالية الاداء الإنعكاسية في تقدير البنزوات في العينات قيد الدراسة. حيث قسمت العينات قيد الدراسة إلى قسمين: المنتجات الليبية والمستوردة. أشارت النتائج التي تم الحصول عليها من هذه الدراسة إلى أن مستويات البنزوات في عينات العصائر المحلية كانت في حدود ppm 95.84±3.16 195.6±1.15 -. في حين أن تركيزاها في العينات المستوردة كانت في حدودppm 137.3±3.21 947.21±3.02 -. بينما كانت عينة المشروب الغازي نوع شاني تمثل أعلى تركيز من بنزوات الصوديوم (508.7±3.39 ppm) في عينات المشروب. كما لوحظ أيضًا أن بنزوات الصوديوم يشار إليها فقط على ملصق عينات المشروبات دون أي تحديد للكمية. وقد كان أدنى تركيز لبنزوات الصوديوم في المشروبات الغازية في عينة المنتج مشروب غازي روزاتا (147.3±3.24ppm). إن محتوى بنزوات الصوديوم في جميع العينات التي تم تحليلها في هذه الدراسة أقل من الحدود المسموح بها وفقًا للمواصفات القياسية السورية وأن 30% من العينات التي ثم تحليها تتفق مع المواصفات القياسية الخليجة و 70% يتفق مع المواصفات القياسية الليبية لمحتوي البنزوات في عصائر الفاكهه.
الملخص... في السنوات الـ50 الأخيرة ازداد التعرض للمعادن الثقيلة بشكل مثير. في مجتمع اليوم الحضري و الريفي والصناعي، ليس هناك هروب من التعرض إلى المواد الكيمياوية السامة والمعادن الثقيلة، البشر يتعرضون إلى التلوث المعدني خصوصا المعادن الثقيلة من الغبار الذي يلتزم بالنباتات الصالحة للأكل من خلال تراكمها الحيوي في النباتات bioaccumulation هذه لأن من الصعب جدا غسل كل جزيئات الغبار من مادة النبات قبل أكلهم.
تهداف هذه الدراسة لتقدير المحتوى المعدني في تمور النخيل المنتجة في مدينة مصراتة وهي (العامي أو البيوضي- الطابوني- البكرارى- الحموري- رهاطه) لتقييم مدي تلوث هذه التمور من عدمه بالعناصر التالية الرصاص (pd) والكادميوم (Cd) والكالسيوم (Ca) والبوتاسيوم (K) والصوديوم (Na) والمنجنيز (Mn) والحديد (Fe) والنحاس (Cu) والزنك (Zn) والسلينيوم (Se) وذلك باستخدام جهاز الامتصاص الذرى نوع (AAS ) و مطيافية اللهب, ومقارنة هذه النتائج مع الحدود المسموح بها في كل من منظمة الصحة العالمية ومنظمة الغذاء والتغذية والمواصفات القياسية المحلية والدولية .
أظهرت النتائج إرتفاع تراكيز بعض العناصر في عينات التمور قيد الدراسة عناصر( الزنك Zn والصوديوم Na والكادميوم(Cd عن المدى المسموح به. وباقي تراكيز العينات لم تتجاوز المدى المسموح به .
الملخص... أنجز هذا البحث الذي يهدف إلى تحضير وإنتاج الكربون المنشط من بعض المخلفات الطبيعية (قشور جوز الهند، مخلفات الزيتون) والمقارنة بين طرق التنشيط المختلفة (باستخدام NaOH ،H3PO4 ) ، وذلك بمعاملة هذه المخلفات مع هيدروكسيد الصوديوم وحمض الفسفوريك بنسب مختلفة، وتم قياس محتوى الرطوبة والرماد والكثافة للكربون المنشط الناتج.
بينت نتائج البحث المتحصل عليها من خلال المساحة السطحية الداخلية والخارجية للكربون المنشط المحضر و أن للكربون المنشط الناتج كفاءة عالية للامتزاز، وذلك من خلال امتزاز صبغة الميثيلين الزرقاء واليود من محلولهما المائي، كما أن كفاءة الامتزاز كانت أعلى قليلا بالنسبة للكربون المنشط المحضر من قشور جوز الهند.
الملخص... شملت الدراسة 90 مريض بالسكري النوع الثاني تراوحت أعمارهم بين 20-65، بالإضافة إلي 44 شخصا سليما غير مصابين بالسكري يمثلون مجموعة السيطرة وكانت أعمارهم ما بين 20 -62 سنة ضمن الفترة يناير 2018 إلي مارس 2019. و تم إجراء تقدير لمستويات الدهون و بعض المتغيرات الكيموحيوية لعينة الدراسة. تم قياس مستويات كل من الجلوكوز(FBG) والكوليسترول (TC) والدهون الثلاثية (TG) والبروتينات الدهنية المنخفضة الكثافة (HDL) والبروتينات الدهنية المرتفعة الكثافة (LDL) ومستوى الكرياتينين واليوريا في مصل الدم. وأشارت النتائج إلى وجود ارتفاع معنوي في مستوى الجلوكوز لمرضى السكري النوع الثاني عند مقارنتها مع مجموعة السيطرة. وأظهرت النتائج وجود ارتفاع معنوي في مستوى الكوليسترول والبروتينات الدهنية مرتفعة الكثافة (LDL) لدى عينة مرضى السكري مقارنة بمجموعة السيطرة، بينما لم تظهر اختلافات معنوية لمستوى البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة (HDL) بين المجاميع قيد الدراسة. ومن البيانات وجد أن 74.44% من عينة المرضى يعانون من اعتلالات الدهون. أما مستويات الكرياتينين واليوريا فقد لوحظ وجود زيادة معنوية في مستوياتهما في أمصال دم الأشخاص المصابين بمرض السكري مقارنة بمجموعة السيطرة. ومن النتائج وجد أن 17.72% من عينة مرضى السكري كانت مستويات اليوريا أو الكرياتينين أو الأثنين معا مرتفعة عن المستوى الطبيعي. وهذه النتائج تبين أن اعتلالات الدهون وارتفاع مستوى اليوريا والكرياتينين يكون أكثر شيوعا في الأشخاص المصابين بمرض السكري مقارنة بالأشخاص السليمين.
الملخص... زيت التزييت هو سائل لزج يستخدم لتزييت الاجزاء المتحركة في المحركات، وتعتبر الزيوت المستعملة نفايات ضارة بالصحة والبيئة. هذا البحث يعرض جانبا مهما من استخدامات الكيمياء في مجال اعادة تدوير المخلفات. الزيت المستعمل يمكن اعادة تدويره بالمعالجة الكيميائية لينتج زيت قاعدة مماثل لإنتاجه بطرق اخري. هنا تمت معالجة الزيت المستعمل بواسطة حمض الخليك وكذلك حمض الكبريتيك، ثم معالجته بطين الكاولين، ودراسة التغيرات بعد المعالجة. استخدم مطياف FTIR والعديد من التقنيات الفيزيوكيميائية مثل اللزوجة والوزن النوعي ودرجة الوميض والانسكاب لدراسة مواصفات الزيت المعاد تدويره في كل حالة ومعرفة مدى صلاحيته للاستخدام من جديد.
لزوجة الزيت الغير مستعمل كانت 200mm2 s-1 عند 40◦م وللزيت المستعمل كانت mm2 s-1180. يعزى هذا الانخفاض لاستهلاك اضافات اللزوجة المضافة لتحسين خواص الزيت، وكذلك اختلاط الزيت المستعمل بوقود الجازولين الخفيف. وعند معالجة الزيت المستعمل بحمض الخليك انخفضت لزوجته فأصبحت mm2 s-195 وذلك بسبب الازالة الفعالة للملوثات التي كانت تعمل علي رفع اللزوجة. أما عند معالجته بحمض الكبريتيك انخفضت اللزوجة حتى mm2 s-180 نظرا لاستهلاك كامل اضافات اللزوجة، وكذلك لحدوث تكسير للسلاسل البرافينية للزيت أثناء عملية المعالجة.
بمقارنة قيمة اللزوجة عند 40◦م وعند 100◦م نلاحظ انخفاضها في الحالتين وهذا يؤكد فعالية الطريقتين في إزالة الشوائب الموجودة بالزيت وإعادته كزيت اساس، مع ملاحظة ان حمض الخليك يجعل الزيت يفقد 52.25% من قيمة لزوجته، بينما حمض الكبريتيك يجعله يفقد أكثر من 60.5% من لزوجته، وهذه نتيجة سلبية لاستخدام حمض الكبريتيك مقارنة بحمض الخليك، الا انه بصفة عامة فإن خواص الزيت المعاد تدويره في كلتا الحالتين تعتبر جيدة ولا تزال في المستوي المطلوب الصالح للاستعمال كزيت أساس.
Abstract... Unsymmetrical bridged terphthaloyl p-substituted acetophenone oxime esters 1 – 3 have been synthesized throughout an esterification reaction between three different para-substituted acetophenone oximes and the terphthaloyl chloride in a molar ratio of (2:1) under mild basic conditions. Spectroscopic techniques, such as IR, HNMR and mass spectrometer, were utilized to confirm the structures of these oxime esters. The yields of the synthesized oxime esters ranged from 70% to 89%.
الملخص... يتم قياس مستوى إنزيم الفوسفاتيز القلوي (ALP) بشكل روتيني في المختبرات، ومستوى هذا الإنزيم يزداد عند مرضى الفشل الكلوي المرحلة الأخيرة (ESRD) ومرضى إلتهاب الكبد. هذه الدراسة تقصت الفرق في مستوى ALP بين مرضى ESRD وإلتهاب الكبد. لقد تم قياس مستوى الإنزيم في مصل مرضى ESRD ومرضى إلتهابي الكبد B ، Cومرضى يعانون من هذه الامراض معاً، وقد تم مقارنة القيم المتحصل عليها مع مثيلاتها في مجموعة الشاهد. أظهرت نتيجة إختبار تحليل التباين الثلاثي أن متوسط مستوى ALP قد إزداد بشكل معنوي في كل أنواع المرض مقارنة بمحموعة الشاهد، وكانت أكبر زيادة عند مرضى ESRD الذين يعانون في نفس الوقت من إلتهابي الكبد B و C. كما أظهرت النتائج أن التأثير المشترك لنوع المرض والجنس كان معنوياً عند مستوى معنوية أقل من 0.05، بينما كان التأثير غير معنوي في حالة التأثير المشترك لكل من: نوع المرض-العمر، الجنس-العمر، نوع المرض-الجنس-العمر. من خلال هذه الدراسة نستنتج أنه من المحتمل أن مرضى ESRD الذين يعانون في نفس الوقت من إلتهابي الكبد B ، C هم أكثر عرضة للوفاة ولامراض أخرى تتعلق بالكبد من المرضى الذبن يعانون فقط من مرض ESRD أو إلتهاب الكبد B أو إلتهاب الكبد C.
الملخص... تم جمع عينات من رب التمر (الدبس) من السوق المحلي وتحليلها. تم فحص بعض الخواص الكيميائية لخمس عينات من الرب ( البكراري، الديقلا، العامي، الطابوني والرهاطه) , حيت تم تقييم جودة رب التمرالليبي بمعايير مختلفة متل: محتوى الرماد ، الرطوبة ، المواد الصلبة ,السكر ، البروتينات ، الدهون ، الألياف ، .pH أظهرت الأصناف المدروسة نسبة منخفضة من الدهون والبروتينات والألياف والرماد، ولكن كميات عالية من السكريات والرطوبة. كما تم حساب قيمة السعرات الحرارية والموصلية الكهربائية في هذه الدراسة
Abstract... In this paper investigates the multi objective linear fractional transportation MOLFT problem where the cost coefficients are represented by fuzzy rough parameters. We present an algorithm for solving a fuzzy rough multi objective linear fractional transportation (FRMOLFT) problem. The FRMOLFT problem reduced to Multi ob-jective linear fractional transportation (MOLFT) problem based on the ranking func-tion for all fuzzy rough parameters. The Dinkelbach,s and weighting method is used for solving MOLFT problem. The algorithm is explained in detail with an example.
Abstract... on personal computers, finding a relevant one is becoming increasingly demanding. The only features displaed on the result set are mainly textual. To improve how users can detect relevant information, other features in the document should be exploited in the display of the results. To do so, the study presented in this paper took into con-sideration the direct display of search experience of all users while presenting search results. Moreover, the within view display of document content was also explored. The results of the study show that users while being able to see the content of docu-ments on the search view and also the interest of other users in web documents re-sulted in more effective and efficient search
Abstract... Thin films of cobber doped ZnO have been prepared on glass substrate using the Sol–Gel spin coating technique. The effect of doping percentage of Cu to ZnO thin films on the optical properties and optical constants are concluded from absorption and transmission measurements, which are obtained by using double beam UV-Visible 1800 spectrophotometer in the wavelength (300-800)nm. It was found that the transmittance increases with increasing the doping percentage (0.01, 0.02, 0.03 and 0.04)mol%, while the Absorbance is decreased. The optical energy band gaps have been evaluated and their values seem to be decreased by increasing the doping concentration level in the range(0.01, 0.02, 0.03)mol% followed by a rise with in-creasing the doping level to 0.04mol%.
Abstract... This paper investigates the creation of aluminium oxide plasma waveguides that are suitable for the guiding of high power femtosecond laser pulses in non-linear laser-plasma interaction experiments. Circular waveguides were micromachined using a femtosecond laser system to ablate in a controlled manner the surface of two aluminium oxide plates. Creating a semi-circular profile in each plate allows a circular capillary channel to be formed. Two waveguides were constructed: each is 4 cm in length but with a different capillary diameter profile. The first waveguide was a linear (straight) waveguide with a constant diameter of 288 μm and the second featured a taper in its diameter from 289 – 232 μm.
الملخص... تناول هذا البحث التقريب باستخدام كثيرات الحدود للمربعات الصغرى والوصلات التكعيبية والمقارنة بينهما . حيث تم توضيح اشتقاق كثيرات الحدود للمربعات الصغرى والتي تتميز بتقريب النقاط إلى كثيرة حدود قد لا تمر بالنقاط المعطاة وإنما تكون أقرب ما يمكن لها , الا انه في بعض الأحيان قد لا تعطي هذه الطريقة نتائج مرضية كمثال على ذلك تقريب الدالة
f(x)=1/(1+x^2 ) على الفترة [ـ5,5] نتج عنه تذبذبات عند نهايتي الفترة تزداد هذه التذبذبات بزيادة درجة كثيرة الحدود بالتالي يفضل استخدام الوصلات التكعيبية (Cupic splines) التي تتميز بأنها متصلة ولها نفس الميل و الانحناء , قمنا بمقارنة النتائج التي تحصلنا عليها باستخدام الطريقتين لتوضيح مدى فاعلية كل منهما في التقريب
Abstract... The study was conducted on patients attending the dermatology clinics at Misurata hospital center during the period between April to August of 2018. One hundred and twenty (120) samples were collected to isolate and identify Candida albicans. Microscopic examination (light and scanning microscopy) was carried out to identify the morphology of the isolate, also different concentrations of alcoholic and aqueous garlic extracts (20%, 30% and 40%) were screened for their efficacy in inhibiting of vegetative growth of C. albicans. The. Positive fungal infection was found in 75 sample. The most common fungal pathogens, collected by swabs from the skin, scalp, mouth, vagina and nail clippings, were Candida species and other filaments fungal , with C.albicans being the predominant isolate (35%).The antifun-gal susceptibility testing showed that The most common fungal pathogens, were Candida species and other filaments fungal. C.albicans being the predomi-nant isolate (35%).The antifungal susceptibility testing showed that alcoholic garlic extracts had high efficacy inhibition growth of C. albicans, where the inhibition growth percentage was 97.5% at a concentration of 40mg/ml and without significant difference compared to the Nystatine, while- the high percentage of inhibition by aqueous extracts of garlic was 10.46% at a concentration of 20 mg/ml with a very high significant difference compared to the Nystatine. The antifungal effect of alco-hol extracts of garlic is better than the aqueous extract for C.albicans(p < 0.001). garlic extract has a significant antifungal effect towards C.albicans.
الملخص... هدفت هذه الدراسة إلى تقدير مستوى دهون الدم ومؤشر تصلب الشرايين كمؤشر خطر على الإصابة بأمراض القلب والاوعية الدموية عند المرضى المصابين بارتفاع ضغط الدم. جمعت 100 عينة، 50 عينة لأشخاص لا يعانون من أي أمراض استخدمت كمجموعة ضابطة و50 عينة أخرى من اشخاص يعانون من ارتفاع ضغط الدم من المترددين على مركز طبرق الطبي. أخذت القياسات الجسمية (الطول، الوزن) و تم حساب مؤشر كتلة الجسم لديهم ، كما تم قياس تركيز الدهون الثلاثية والكولسترول الكلي وHDL وLDL وحساب AIP لكلا المجموعتين.
أشارت النتائج الي ان متوسط تركيز الكوليسترول والدهون الثلاثية والبروتينات الدهنية منخفضة الكثافة والبروتينات الدهنية مرتفعة الكثافة في العينات الضابطة على التوالي هو (130.50±4.49)، (107.56±3.29)، (60.86± 4.84)، (48.12 ± 1.66) ملغرام/ديسيلتر، وفي العينات المرضية هو (171.69 ± 4.49)، (142.96 ± 8.79)، (100.44 ± 8.26)، (42.65 ± 1.63) ملغرام/ديسيلتر على التوالي، ومتوسط مؤشر كتلة الجسم في العينات الضابطة هو (22.727 ± 0.295) كيلوجرام/متر2 وفي العينات المرضية (29.350 ± 0.677) كيلوجرام/متر2 ومتوسط مؤشر تصلب الشرايين في العينات الضابطة هو (0.010- ± 0.022) وفي العينات المرضية (0.140 ± 0.032). أظهرت هذه الدراسة وجود 21 حالة مرضية بنسبة 42% لديهم خطورة مرتفعة في مؤشر تصلب الشرايين و8 حالات بنسبة 16% لديهم خطورة متوسطة في مؤشر تصلب الشرايين و21 حالة بنسبة 42% لديهم خطورة منخفضة في مؤشر تصلب الشرايين. كما وجد ارتباط موجب قوي بين مؤشر تصلب الشرايين والدهون الثلاثية في مجموعة المرضى حيث كانت r= 0.83، P= 0.00. ، و ارتباط سلبي بين مؤشر تصلب الشرايين والبروتينات الدهنية مرتفعة الكثافة في مجموعة المرضى حيث كانت r= -0.50، P= 0.00. خلصت هذه الدراسة إلى أن ارتفاع مؤشر تصلب الشرايين يتزايد عند مرضى ضغط الدم بزيادة اضطرابات الدهون لديهم وبالتالي أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
الملخص... في فيزياء الالياف البصرية , تعد كفاءة الاشارة الخارجة من نظام الالياف البصرية اهم عامل تقاس به جودة نظام الالياف البصرية. في هذه الدراسة النظرية تم ادراج العيوب الخطية التي تعانيها الاشارة عند مرورها في الالياف البصرية و المتمثلة في التشتت اللوني و الفقد الاستقطابي و تشتت نمط الاستقطاب , اضافة الى ذلك تم ادراج الضوضاء التى قد تنتج عن المكبرات التى عادة ما تضاف الى انظمة الالياف البصرية لتقوية الاشارة عند عبورها مسافات طويلة .
الملخص... أصبح انتشار البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية والمسببة لعدوى المرافق الصحية مشكلة متزايدة بشكل ملحوظ على نطاق عالمي، حيث ترتبط بارتفاع نسبة الإمراضية والتكاليف العلاجية وكذلك ارتفاع معدل الوفيات، بالإضافة إلى ما يسببه الإستخدام المفرط والخاطئ للمضادات الحيوية من ظهور سلالات مقاومة لهذه الأدوية مما يجعل خيارات العلاج محدودة. في هذه الدراسة تم التحقق من انتشار البكتيريا السالبة لصبغة جرام المقاومة للمضادات الحيوية المتعددة (Multi-Drug Resistant bacteria (MDR))، في المرضى والأطقم الطبية بمركز مصراتة الطبي، حيث تم تجميع المسحات من تجوبف الأنف واليدين وكذلك من الجروح لبعض المرضى بقسم العناية المركزة، قسم حديثي الولادة، وحدة عناية حديثي الولادة، قسم العظام، غرفة عمليات المسالك البولية، قسم الجراحة. تم عزل وتعريف البكتيريا السالبة لصبغة جرام المقاومة للمضادات الحيوية من مرضى ببعض أقسام مركز مصراتة الطبي. بينت نتائج عزل البكتيريا من المسحات التي تم تجميعها، الحصول على 35 عزلة بكتيرية من إجمالي المسحات المأخوذة (88) أي بنسبة 39.8% من مجموع المسحات المأخوذة ظهرت بها بكتيريا، ترجع هذه العزلات إلى البكتيريا السالبة لصبغة جرام، حيث تم زراعة المسحات على الوسط الزراعي ماكونكي آجار (MacConkey agar) المضاف إليه المضاد الحيوي السيفتازيديم (Ceftazidime) بتركيز 4 مليجرام/ لتر بغرض عزل البكتيريا السالبة لصبغة جرام المقاومة للمضادات الحيوية، وقد أظهرت نتائج تعريف العينات البكتيرية المتحصل عليها انتشار ستة أنواع من البكتريا السالبة لصبغة جرام وهي: Klebsiella pneumoniae و Escherichia coli و Serratia liquefaciens و Acinetobacter baumannii و Pseudomonas aeruginosa وPseudomonas putida، وقد تم إجراء اختبار حساسية المضادات الحيوية عليها، وكانت النتيجة بأن أظهرت مقاومة عالية لمجاميع مختلفة من المضادات الحيوية المستخدمة في المستشفيات الليبية، وبينت النتائج أن أغلب العزلات كانت مقاومة للمضاد الحيوية الايمبينم. بدراسة بعض آليات المقاومة للمضادات الحيوية، تم التحقق من إنتاجها لإنزيمات البيتالاكتاميز واسعة الطيف (Extended Spectrum B-lactamase (ESBLs)) بنسبة 11.4% والميتالوبيتالاكتاميز (MBLs)) Metallo B-lactamase) بنسبة 65.7% من إجمالي البكتيريا المعزولة. وبنسبة 71.4% من إجمالي الأنواع المعزولة (35 عزلة) من الأقسام الطبية، مقاومة لمجموعة الكاربابينيم ويطلق عليها (Carbapenem Resistant (CR)) منها 23 عزلة تمتلك إنزيمات الميتالوبيتالاكتاميز والباقي بعدد 2 عزلة قد يفسر مقاومتها نتيجة لإنتاج إنزيمات البيتالاكتاميز المحللة للكاربابينيم التابعة للفئة د (Carbapenem Hydrolyzing Class D Beta lactamases (CHCD)).
الملخص... السموم الفطرية هي ملوثات شائعة في المنتجات الزراعية وتمثل تهديدا عاليا لصحة .الانسان. وقد بذلت جهود للحد من هذه السموم في المنتجات الزراعية وتأثيرها الضار على الصحة العامة. ولتحديد تواجد السموم الفطرية الأفلا والأوكرا والزيرالينون في عينات الشعير من بعض المخازن استخدمت طريقة الربط المناعي ELISAا. أظهرت النتائج المتحصل عليها عن تواجد سموم الأفلا والأوكرا بالحدود المسموح بها محلياً واوروبياً في جميع عينات الشعير المختبرة, وسجلت أعلى نسبة تواجد لسم الأفلا في عينة الشعير(A6) بمنطقة زاوية المحجوب حيث بلغت mg/kg4.83 في حين سجلت عينة الشعير A9)) المأخوذة من منطقة الحامية أعلى نسبة تواجد للسم الفطري الأوكرا A بلغت µg/kg 3.52 فيما أظهرت النتائج عدم تواجد السم الفطري الزيرالينون بجميع عينات الشعير المختبرة.
الملخص... العديد من الكائنات الحية الدقيقة لها القدرة على إنتاج جسيمات الفضة النانونية المعروفة بإمتلاكها فعالية مضادة لمدى واسع من مسببات الأمراض البكتيرية، هدفت هذه الدراسة إلى عزل الفطريات من تربة المنطقة الصناعية قصر أحمد بمدينة مصراتة لإختبار قدرتها على إنتاج جسيمات الفضة النانونية وتحديد الفعالية التثبيطية لهذه الجسيمات ضد بعض الأنواع البكتيرية المختبرة، تم الحصول على 11 نوع فطري من عينات التربة بإتباع طريقة التخفيف المتسلسل، أظهرت النتائج قدرة 6 أنواع فطرية (Cladosporium peutiana، Cladosporium cladosporioides، Penicillium chrysogenum، Aspergillus niger، Rhizoctonia solani، Sclerotinia Sclerotiorum) على إنتاج جسيمات الفضة النانونية التي تم الكشف عنها من خلال ملاحظة التغير اللوني لراشح الكتلة الحيوية الفطرية إلى اللون البني بعد اضافة نترات الفضة بتركيز 1mM، أيضا من خلال قياس طيف إمتصاص الأشعة فوق البنفسجية والمرئية لمحلول جسيمات الفضة النانونية تبين أنها تقع على مدى طول موجي 406 نانومتر لفطر R. solani و432 لفطر A. niger مما يدل على كفاءة الفطريات في إنتاج هذه الجسيمات، بينت نتائج الفعالية التثبيطية باستخدام طريقة انتشار حفر الأجار أن محلول جسيمات الفضة النانونية لكل الأنواع الفطرية المنتجة كان ذو فعالية تثبيطية اتجاه جميع أنواع البكتيريا المختبرة الموجبة والسالبة لصبغة جرام المستخدمة في الدراسة.
الملخص... أجريت هده الدراسة للكشف عن المحتوي البكتيري لعينات الشاي المتواجدة في أسواق مدينة مصراتة ومطابقتها للمواصفات الليبية القياسية لمركز الرقابة على الأدوية والأغذية بمدينة مصراته، حيت تم أخد ثلاث علامات تجارية للنوعين الاخضرو الأحمر وكانت هده العلامات التجارية: شاي المضياف ، شاي الكهف ، شاي التموينيه. تم أخد ثلاث عينات من كل علامة تجارية وإجراء الاختبارات الميكروبية عليها، حيت أظهرت النتائج عدم ظهور أي نموات ميكروبية فيما عدا شاي المضياف الأخضر الذي ظهرت به بكتيرياBacillus spp وهذا يعتبر مطابق للمواصفات القياسية الليبية المتبعة في مركز الرقابة علي الأدوية والأغذية - مصراتة
الملخص... تناول موضوع البحث تأثير هرموني الجبريلليك GA3 والكينتين Kin. على استنبات ونمو البادرات لبذور العدس Lens esculenta تحت ظروف الجفاف .تم استنبات بذور العدس بعد نقعها في محلول من هرمون الجبريلليك بتركيز ppm 100 وهرمون الكينتين بتركيز ppm 30 وخليط من هرموني الجبريلليك والكينتين (GA3+Kin.) بنفس التراكيز المذكورة كل على حده لمدة 8 ساعات إلى جانب الشاهد (نقع في ماء مقطر) . اخذت القراءات لمدة سبعة عشر يوما حيث تم تحديد النسبة المئوية للإنبات ومتوسط أطوال الرويشات والجذيرات والنسبة المئوية للمحتوى المائي والوزن الجاف وكذلك محتوى السكريات والبروتينات والاحماض الامينية وحمض البرولين للبادرات كما تم تقدير محتوى بعض الأيونات الصوديوم والبوتاسيوم والكالسيوم والماغنيسيوم والكلوريدات والنترات والكبريتات النسبة المئوية لإنبات بذور العدس المعاملة بالهرمونات نقصاً عالي المعنوية عند المعاملة بخليط الهرمونات المدروسة (GA3+Kin.) وذلك مقارنة بالشاهد، أما بالنسبة لأطوال الرويشات والجذيرات فقد ادت المعاملة بهرمون الجبريلليك فقط إلى زيادة معنوية في معدل أطوال الرويشات و الجذيرات لبادرات العدس ،بينما المعاملة بهرمون الكينتين وخليط الهرمونات فقد أظهرت نقص معنوي في أطوال الرويشات والجذيرات مقارنة بالشاهد . أما بالنسبة للمحتوى المائي والوزن الجاف فقد أظهر زيادة معنوية عند المعاملة بالكينتين وخليط الهرمونات ونقص عالي المعنوية عند المعاملة بهرمون الجبريلليك مقارنة بالشاهد . بينما نتائج محتوى السكريات اظهرت زيادة معنوية عند المعاملة بهرمون الجبريلليك ونقصًا معنويًا عند المعاملة بهرمون الكينتين وخليط الهرمونات مقارنة بالشاهد. في حين أدت نتائج محتوى البروتينات إلى زيادة معنوية ونقص معنوي في كل من محتوى الأحماض الأمينية و حمض البرولين عند جميع المعاملات الهرمونية مقارنة بالشاهد. المعاملة بالهرمونات أدت إلى زيادة معنوية في محتوى بادرات العدس بأيونات الصوديوم والبوتاسيوم والكالسيوم والماغنيسيوم والكلوريدات والكبريتات والنترات مقارنة بالشاهد.
الملخص... نبات الساليكورنيا من النباتات الملحية ذات القيمة الغذائية والاقتصادية نتيجة لاحتوائها على زيوت، كما انها قابلة للاستهلاك البشرى و يستخدمها البعض كعلف للماشية. وينتشروجود النبات في الاراضى الليبية، و ينمو النبات و بغزارة في المناطق السبخية في مدينة مصراتة. ونظرا لما يمتاز به هذا النبات من قدرة على مقاومة الملوحة فقد هدف البحث لدراسة تأثير مستويات مختلفة التركيز من ماء البحر على طول النبات والنسبة المئوية للمحتوى المائى و المادة الجافة بالإضافة لمحتواه من أيونات الصوديوم والبوتاسيوم. اجريت بعض الفحوصات التشريحية لدراسة التغيرات الداخلية التي قد تسببها الملوحة بالإضافة لمحاولة تتبع مسار تراكم الاملاح في المجموع الخضرى للنبات، وإمكانية التعرف على آلية تحمله للملوحة. أوضحت نتائج هذه الدراسة أن لنبات الساليكورينا القدرة على النمو عند تراكيز ملحية تصل إلى 44000ppm ويستدل على ذلك من خلال نمو النبات و زيادة معدل الطول حيث بلغ متوسط الطول الكلى للنبات 24.5سم عند المقارنة بالشاهد (22.5 سم). وقد لوحظ من خلال الفحص الظاهري و القياسات لكل من الجذور و السيقان ان زيادة الطول في النبات المعامل بأعلى تركيز ملحى (ماء البحر) ناتجة عن زيادة طول الجذر، فى حين ان نبات الشاهد و كذلك النباتات المعاملة بتركيز ملحى مخفف من ماء البحر (ppm 16930) لوحظ ان معدل زيادة طول المجموع الخضرى اعلى من المجموع الجذرى. اكدت نتائج الدارسة ان محتوى النبات من عنصر الصوديوم لم يشهد اى فروق معنوية عند مقارنته بالشاهد ، وعلى العكس من ذلك فقد تبين من نتائج التحليل الاحصائى وجود فرق معنوى في محتوى البوتاسيوم في النبات المعامل عند مقارنته بالشاهد. كما أوضحت نتائج الدارسة التشريحية على مقاطع أجريت على المجموع الخضرى للنبات وجود ترسبات ملحية في النباتات المعاملة و قد اشارت النتائج ان الاملاح يتم تجميعها داخل غدد ملحية تتواجد بالنبات. من جانب اخر، نتائج الدارسة أظهرت أن النسبة المئوية للمحتوى المائى في النباتات المعاملة بتراكيز ملحية عالية شهدت نقصا عالى المعنوية في حين أن متوسط النسبة المئوية للمادة الجافة شهدت زيادة معنوية و ذلك عند المقارنة بالشاهد. اكدت نتائج الدارسة ان نبات الساليكورنيا قادر على النمو عند تراكيز ملحية عالية، وان قدرة النبات على النمو تتفاوت وفقا للتراكيز الملحية التى يتعرض لها النبات, حيث اكدت النتائج ان النباتات المعرضة لتراكيز ملحية عالية تشهد زيادة في معدل طول الجذور مقارنة بالمحموع الخضرى، بينما نبات الشاهد و النباتات المعرضة لتراكيز ملحية مخففة شهدت زيادة في طول المجموع الخضرى بمعدل اعلى من المجموع الجذري. تأكد من خلال النتائج بان نبات الساليكورنيا له القدرة على تحمل ظروف الاجهاد الملحى ويستدل على ذلك من خلال زيادة المادة الجافة و الطول و انخفاض نسبة عنصرالصوديوم.
الملخص... تعد منطقة الدراسة وادي ساسو جزءا من منخفض يعتبر من المناطق البرية الرعوية بالمنطقة، إلا أنها على وجه الخصوص تعاني من وجود عدد من مصانع الحصي ( الكسارات)التي تؤثر بشكل ملحوظ على مختلف صور الحياة الطبيعية. تركز هدف هذه الدراسة على تأثير غبار الكسارات بمنطقة وادي ساسو بمصراته على الخصائص الكيميائية لنبات السدر وذلك من خلال تحديد منطقة الدارسة والتي تقع بالقرب من الكسارات ومقارنتها بمنطقة بعيدة عن الغبار ( شاهد).
أكدت الدراسة ان غبار الكسارات يؤثر على المحتوى الكيميائي لنباتي السدر, و قد أشارت الدراسة إلى نقص في معظم المواد الفعالة المدروسة وخاصة خلال فصول الربيع, الشتاء والصيف وذلك مؤشرا على تعرضه للإجهاد. بصورة عامة مستخلصات (الفلافونيدات والصابونينات) المعزولة من النبات النامي في مناطق التلوث بالغبار بوادي ساسو لها فاعلية تثبيطية عالية عند مقارنته بنبات الشاهد.
Abstract... A series of four linear-unsaturated copolyesters IX-XII in 73% to 88% yield were
synthesised by interfacial polycondensation technique of 1,3-bis(4-hydroxy-3-
methoxybenzylidene)-4-phenylcyclohexanone I or 1,3-bis(4-hydroxybenzylidene)-4-
phenylcyclohexanone II with 3,3`-isophthalate dibenzoyl chloride V or 4,4`-
terephthalate dibenzoyl chloride VI. Initially, the monomers I, II, V and VI were
synthesised in excellent yields by following a literature procedure [1-4]. In addition,
the model compounds VII, VIII were also synthesised by reacting I or II with ben-
zoyl chloride in 76% and 89% yield respectively [1]. The chemical structure of the
monomers, model compounds and copolyesters have been confirmed by elemental
and spectral analysis as stated in. Finally, studying the solubility of the copolyesters
showed that most of them were insoluble in most common organic solvents.
الملخص...
في دراسة جرت بمدينة زليتن علي عدد 6 مدارس بمنطقة المنطرحة خالل العام 2018 للكشف عن اإلصابة
بطفيل القمل بين تالميذ المدارس االبتدائية عند الكشف عن 130 وجد إصابة 31 حالة و بنسبة %23
(P<0.05) و كانت النتائج كالتالي إصابة 23.0% من التالميذ بالطفيل وكانت معظم اإلصابات في الفئة
العمرية من )7-9( سنوات, ومن ناحية الجنس سجلت الاناث 77.9% وبالذكور P<0.05( %22.5(, ومن
ناحية العرق, كانت النسبة 71.0% في الجنس األبيض, 29.03% بالجنس األسود )P<0.05( و نسبة إصابة
80.0% بين الليبيين ,19.3% بين األجانب )P<0.05( ومن حيث األطوارالحياتية للحشرة كانت اإلصابة
.)P>0.05( 45.1% بالبيوض و38.7% بكل األطوار و 16.1% بالبيوض والحوريات
Abstract... A new explicit trigonometrically-fitted modified Runge-Kutta method (TFMRK) is developed for the numerical integration of first-order initial value problems (IVPs) with oscillatory solutions. The newly developed method was made according to the method of Runge-Kutta Dormand and to the third algebraic order. Linear stability of the new method are examined. Numerical results are reported to show the robustness and competence of the new method compared with other existing Runge-Kutta (RK) methods.
Abstract... Salmonella and Shigella are responsible for millions of cases of food-borne illness around the world each year. Until now, the detection of these pathogens still relies on the classical methods of identification such as selective media and serology. Howev-er a novel approaches based on molecular study show great promise for routine clin-ical testing. This study was aimed to investigate the presence Salmonella and Shigel-la isolated from eggs; targeting stn gene in Salmonella and invC gene in Shigella using PCR technique. A total 50 egg samples (domestic eggs) were randomly collect-ed from stores, supermarkets and street vendors around the city. Two Salmonella isolates were found in egg samples 4% (2/50) and one Shigella was found in egg sample 2% (1/50). The Salmonella isolates were positive for the stn gene where as Shigella was positive for the invC gene. The result confirmed that the transfer of these organisms through the food chain poses imminent danger to the consumers and concluded that there is a need for continuous surveillance of eggs especially the locally produced ones, suggested using PCR to minimize the possibility of human infections with Salmonella and Shigella.