الملخص... يعد مطياف رامان حاليًا جزءًا من مجموعة أدوات مهمة الوكالة الأوربية للفضاء للكشف عن توقع الحياة على سطح المريخ وتحت سطحه، تم تحديد النظائر الأرضية لمواقع المريخ ودراسة التعديلات البيولوجية الجيولوجية الناتجة عن النشاط المجهري للجراثيم.. في محاكاة إدراج الجزيئات الحيوية العضوية الموجودة في المصفوفات البلورية، قمنا بدراسة أطياف رامان للعديد من المركبات الهيدروكربونية العديدة (PAHs) وحمض عضوي تحت بلورات الكالسيت والجبس. تم الحصول على الأطياف من بلورات أنثراسين، فينانثرين، نفثالين، تتراسين، كريسين، بيرين وثلاثي فينيل وبلورات الحمض من خلال أسطح الكالسيت والجبس. على الرغم من أن الأطياف الناتجة لها قمم منسوبة إلى الكالسيت والجبس، فقد تم تحديد مركبات PAH من خلال نطاقاتها المميزة. تم خلط الأنثراسين والفينانثرين والنفتالين معًا. تم خلط التتراسين والكريسين والبيرين والثيفينيلين معًا، وتم جمع أطياف رامان من هذه المخاليط في ظروف مماثلة لتحديد حدود الكشف في الخليط. بينت النتائج أنه يمكن الحصول على أطياف من العديد من المركبات النقية وفي الخلط بشكل غير متداخل مع الكالسيت والجبس.
الملخص... تم تحضير أغشية رقيقة من أكسيد الخارصين النقي باستخدام تقنية المحلول الغروي والترسيب الدوراني. تم قياس طيف كل من الامتصاص والنفاذية للأغشية المحضرة باستخدام مطياف الأشعة الفوق بنفسجية – المرئية ذو الحزمة المضاعفة في مدى طول موجي (nm300-800). ولقد بينت الدراسة أن الامتصاصية تقل بزيادة الطول الموجي بينما تزداد النفاذية بزيادة الطول الموجي. كما أن النفاذية تتجاوز الـ 90% في منطقة الضوء المرئي وبالقرب من منطقة الأشعة تحت الحمراء. وبينت النتائج المتحصل عليها أن أكسيد الخارصين الغير مطعم هو شبه موصل ذو فجوة طاقة واسعة قيمتها في حدود ((3.33eV. كما تمت دراسة العديد من الخواص البصرية والثوابت البصرية باستخدام طيفي الامتصاص والنفاذية مثل معامل الامتصاص، طاقة أورباخ، معامل الخمود، معامل الانكسار بالإضافة الى ثابت العزل.
الملخص... فيتامين (د) مركب مهم لعدّة وظائف بيولوجية. إن الانتشار الواسع لنقصه حول العالم سلط الضوء على أهمية دراسة مستوياته في الدم. الدراسة الحالية صممت لتقييم مستوى فيتامين (د) في الدم لدى القاطنين بمدينة مصراتة، ولاستكشاف تأثير عوامل كالعمر، الجنس وحالة انقطاع الطمث على تركيز فيتامين (د) في الدم. للوصول لهدف الدراسة جمعت عينات دم من 125 شخص بالغ بمصراتة وقسمت إلى أربع مجموعات: (نساء قبل مرحلة انقطاع الطمث، نساء بعد مرحلة انقطاع الطمث، رجال أكبر 45 عام، ورجال أصغر من 45 عام)، كل العينات تم تحليلها بواسطة تقنية ELISA.
حسب الدراسة، 20% من مجموعة الرجال الأصغر سنًا وجدوا بمستويات كافية من فيتامين (د)، بينما 45% من نفس المجموعة وجدوا بمستويات غير كافية و35% شُخّصوا بفقر فيتامين (د). النتائج في المجموعات الثلاثة الأخرى كانت متشابهة ومتوافقة مع فرضية الدراسة حيث لم توجد أي عينة في الثلاث مجموعات بمستوى كافي من فيتامين (د).
وكما تم افتراضه، تركيز فيتامين (د) عند الرجال الأصغر سنا أعلى منه عند النساء من نفس الفئة العمرية، قد يفسر ذلك بقلة تعرض النساء لأشعة الشمس مقارنة بالرجال بسبب عوامل كالحجاب، استخدام واقيات الشمس وقلة الأنشطة خارج المنزل.
كما لوحظ أن تأثير عامل السن كان أكثر وضوحا في البالغين من الرجال عنه في مجموعتي النساء، حيث لم يوجد فرق واضح بين نتائج مجموعتي النساء.
للتلخيص، نقص فيتامين (د) بالدم كان شائعا جدا لدي العينة المأخوذة من مصراتة، ما قد يضع العلاج التجريبي بمكملات فيتامين (د) كحل مناسب.
الملخص... في هذا العمل محاولة لمعرفة خصائص الجسيمات المشحونة الثانوية المنبعثة في التصادمات الغير مرنة لأنوية السيلكون مع أنوية المستحلب النووي عند كمية حركة شعاع 4.5AGeV/c، وقد وجد ارتباط قوي لمختلف تعدديات الشظايا النووية الناتجة في هذه التصادمات.
العلاقة بين (